- أكدت مصادر للجريدة أن ورقة تقنية قدمت للملك تتناول أسماء عسكرية جديدة لتحمل المسؤوليات الكبرى بالجيش المغربي، وأضاف نفس المصدر أن الأمر يتعلق بتغيير قيادات عسكرية طال مقامها بمراكز القرار العسكري (أو بالأحرى تشبيبها) بقيادات جديدة تنتمي جلها إلى ضابط أقاموا تداريب في الخارج.
- طلب صلاح الوديع بمعية رفاقه القدامى باليسار الراديكالي من الهمة ضرورة رفع سقف المطالب الحزبية للأصالة والمعاصرة، والقيام بخطوات عملية لإسقاط حكومة عباس الفاسي تماشيا مع مطالب الشارع المغربي. كما دعت مجموعة الوديع الهمة إلى التشبث بحزب الأصالة والمعاصرة باعتباره الرقم الصعب بالمعادلة السياسية المغربية والمرشح لحصد الأغلبية بالاستحقاقات التشريعية المقبلة حسب تعبيرها.
- يروج كلام في الكواليس عن قرب تعيين ياسين المنصوري على رأس مجلس قومي للأمن يجمع في هياكله جميع الأجهزة الاستخباراتية بالمغرب، على غرار النموذج الأمريكي. ويروج كلام على أن خليفته على رأس الاستخبارات العسكرية – لادجيد – سيكون أحد الأسماء التي تولت سابقا مسؤولية كبيرة بوكالة المغرب العربي للأنباء.
- أسرت مصادر عليمة للجريدة أن إقالة الشرقي الضريس من على رأس الإدارة العامة للأمن الوطني عادت مسألة وقت. وأضافت المصادر أن السبب الرئيسي لهذه الإقالة المحتملة هو التدخل الأمني فيما عرف بأحداث خريبكة والدار البيضاء من جهة، والصراع الذي دخله الشرقي الضريس مع الطيب الشرقاوي وزير الداخلية (حول صلاحيات الإدارة العامة للأمن الوطني في اتخاذ القرارات الأمنية) من جهة ثانية.
- تجري تحقيقات دقيقة بأروقة شركة الضحى لصاحبها أنس الصفريوي. واضطلعت بمهام التحقيق لجنة تابعة لوزارة الداخلية، أو ما وصفه أحد العارفين بخبايا الأمور بأنه تحقيق استخباراتي صرف، ردا على – ادعاء – الصفريوي أنه محمي من جهة نافذة جدا بالدولة، وأنه بعيد عن أية محاسبة حسب تعبير الواصف.
- تدخل الفاسي الفهري رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم بشكل مباشر في اختصاصات الناخب الوطني البجيكي غيريتس، وطرح عليه عدم استدعاء اللاعب الدولي ميز الحمداوي لاعب أجاكس الهولندي لمقابلة المغرب ضد الجزائر. وأرجع الفاسي الفهري ذلك إلى كون وجود الحمداوي بلائحة المنتخب يفقد مروان الشماخ تركيزه.
- رفض بوبكري محمد عضو المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ومتزعم حركة التغيير داخل الحزب، عرضا لادريس لشكر دعاه من خلاله إلى جلسة بمنزل الأخير (ادريس لشكر) لتقريب وجهات النظر بين الطرفين في أفق تجاوز الأزمة التنظيمية بحزب المهدي، حيث اعتبر محمد بوبكري أن عرض لشكر هو من قبيل التسويق الحزبي ومحاولة لعزله عن إخوانه، مؤكدا أنه أدرى بأساليب ادريس لشكر التنظيمية.
- الراضي ارحل ! عنوان ورقة يتداولها مناضلو حزب الاتحاد الاشتراكي لجمع توقيعات منخرطي الحزب من أجل رحيل الكاتب الأول للحزب وعقد مؤتمر استثنائي لإعادة هيكلة الحزب ورص صفوفه. وأكد قيادي بحزب المهدي أن الظروف الموضوعية تفرض عقد مؤتمر للحزب بشكل موسع حيث ينتخب الكاتب الأول مباشرة من المؤتمر وترك صلاحية اختيار أعضاء المكتب السياسي له، شريطة تمثيل جميع القطاعات الحزبية.
- اعتبر عبد الواحد الراضي الكاتب الأول لحزب بوعبيد كلام عضو المكتب السياسي عبد الهادي خيرات ببرنامج حوار كلاما من قبيل المزايدات السياسية (الخاوية) وأن هذا الكلام ملزم لصاحبه ولا يعبر عن الموقف الرسمي لحزب الاتحاد الاشتراكي.
- تخوض شغيلة مؤسسة البنك الشعبي للقروض الصغرى إضرابا وطنيا إضافة إلى وقفة احتجاجية أمام المقر المركزي للبنك الشعبي بالدار البيضاء يوم الجمعة وتتجلى أهم مطالب هذه الشغيلة فيما يلي :
- الزيادة في الأجور
- تخفيض نسبة الفائدة على القروض
- العمل بنظام التوقيت المستمر.
- بوتفليقة أمر شخصيا بالاحتفاء بالمغاربة القادمين مع المنتخب المغربي في عنابة، من جهة، لإثبات أن الجزائريين رغم خصومتهم مع المغاربة "وديين" كرد على الجمهور المصري، ومن جهة أخرى، لإظهار تضامن النظامين المغربي والجزائري (لأنهما آخر الأوراق في شمال أفريقيا) بعد سقوط مبارك بن علي وعلى الطريق القذافي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق